Sep 11, 2015 · وروى العوفي عن ابن عباس : القانع الذي لا يعترض ولا يسأل ، و المعتر الذي يريك نفسه ويتعرض ولا يسأل ، فعلى هذين التأويلين يكون القانع : من القناعة ، يقال : قنع قناعة إذا رضي بما قسم له
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعاً، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: {إنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ} قال: نخشى عليها السرق
«قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن
ترى المعتزلة أن الإنسان مختار بشكل مطلق فى كل أفعاله، والعقل هو أساس الحكم والتكليف، وعليه يقع الثواب إذا أصاب والعقاب إذا أخطأ، والإنسان يخلق أفعاله بنفسه، ولا دخل للقوة والمشيئة فيه، وإلا لماذا يُحاسب الإنسان على أفعاله فى الدنيا وفى الآخرة، إلا إذا كان
1- أنه لا يخرج من فم قائم الليل المصلي الذي يقرأ القرآن آية إلا دخلت في فم الملك
والخامس : القانع : الجار وإن كان غنيا ، والمعتر الذي يعتر بك : رواه ليث عن مجاهد
إبراهيم عوض فى القرآن نصوص كثيرة تتحدث عن معجزاتٍ وقعت على يد عدد من الأنبياء والرسل، وفيه أيضا آيات أخرى تقول لمشركى مكة، الذين كانوا يتعنتون على الرسول صلى الله
2 البقرة Al-Baqara