فقال الحسن (ع) و الله لا يحبنا عبد أبدا و لو كان أسيرا في الديلم إلا نفعه الله بحبنا و إن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما تساقط
الحمد لله وكفى وصلاةوسلاماً على عبده الذي إصطفى , عنوان الشبهة كماقرأتم إخواني , يقول النصراني : أيها المسلم هل تكلم يسوع في المهد ما هي المظاهر التي مكن الله بها الانسان من الحياه على الارض
ماني - كتاب حتمية التجسد الإلهي - كنيسة القديسين مارمرقس الرسول والبابا بطرس خاتم الشهداء - سيدي بشر - الإسكندرية مكتبة الكتب القبطية الأرثوذكسية موقع الأنبا تكلا هيمانوت الحبشي، إسكندرية، مصر St-Takla
عضوية هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
وبناء على نصوص الآيتين وما جاء فيهما من أحكام صريحة لا تحتمل التأويل، وبناء عليه يرد حديث مسلم دراية، وترد قصة استشارة الرسول لأبي بكر وعمر في شأن الأسرى أينما وجدت، لأنها تتعارض مع نص
الرد علي شبهة سلم منك يهود ونصاري ولم يسلم منك أخوك المسلم
و هذه ويشكل على هذا التّفسير بـ : إنّ القرآن إنّما يقول: {ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب}، فهو يمرّ من بينهما حال الخروج، في حين لا يقول التّفسير المذكور ذلك، ويشير إلى محل توليده بينهما أثناء
رد الشيخ عبد